نقاش حر Can Be Fun For Anyone
؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
خسرت بلدي للأبد. خسرت المنزل الذي عشت به كل طفولتي. هذا كان من أصعب الأمور التي اختبرتها هنا. رأيت منزلي مدمرا.
أجرى معالي السيد بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي وزير الخارجية حواراً مع مجلة الأهرام العربي المصرية أجراه رئيس التحرير الكاتب الصحفي جمال الكشكي نشرته في عددها الأسبوعي، فيما يلي نصه:
محاولة في فهم الانتهازية: أزمة الدولة والأمة في الثقافة السياسية اليمنية
وحول مشاركته في التطبيق، قال البرلماني المصري السابق عبدالموجود درديري، إن التطبيق وفّر فرصة رائعة كي نتحاور ونتفق ونختلف ونسير إلى الأمام، كما يسمح لعدد كبير من الأشخاص بالتعارف والتحاور دون أي حواجز، في ظل جزر منعزلة فرضتها الأنظمة.
ما هو الدليل؟ هل يتضمن المقال دليلاً؟ هل الدليل من مصدر خبير؟ هل الدليل مقبول من قبل خبراء آخرين في الميدان؟
وفي نهاية القرن التاسع عشر أيضًا بدأت الهجرات الصهيونيّة إلى فلسطين. لم تكن هجرات ضخمة كما حدث بعد الحرب العالمية الأولى، ولكنها ستسِم وجودَ العربي لأكثر من مائة عام بمُركب متنافر من الزمن والتاريخ: تلازُم تاريخ تكوّن العرب الحديث مع المشروع الصهيوني؛ حدث بينهما توافق زمني يحوي بداخله تعاكسًا تاريخيًا؛ بينما كان العرب يدركون أنفسهم شعوبًا وأمةً، كانت قطعة منهم تُسرَق. بين الحربين العالميّتين تقدّم العرب أمةً ودولة حديثة: سقطت الخلافة العثمانيّة، ظهر جيل النهضة في الأدب، تكوّنت الأحزاب والحركات السياسية وأخذ عود البرجوازية الوطنيّة يشتد وكانت المدينة تزاحم الريف الإقطاعي على قيادة البلاد، وأخذ النضال يتنظّم أكثر ضد الاستعمار. حدث هذا في دول عربية كثيرة ومنها فلسطين، ولكن بينما كان العرب يتقدّمون نحو تشكيل ذاتهم الحديثة باعتبارهم عربًا، كانت فلسطين تقاتل بشتى الوسائل الاستيطان الصهيوني المستفحل إلى أن أتت النكبة.
الفنان عبدالباسط عبسي: نون عندما انتصر الفن لقضايا المرأة اليمنية الريفية
يتم تنويع الأسئلة في المقابلات الصحفية لتشمل الأنواع التالية:
وحول محاولة مؤيدين للنظام المصري إنشاء غرف وفتح نقاشات على التطبيق، قال "ستحاول الأنظمة استخدام التطبيق لخدمة أجندتها التضليلية واستمرار التجهيل وتزييف الوعي".
والمبيعات والتحقيقات الإعلامية، ومن الأمثلة عن الأسئلة المفتوحة:
بينه وبين نفسه يزهو بسلطانه عليها: “هل سيطر رجل على امرأة مثلما فعلت؟ اسطعي أيتها الشمس المشرقة لأرى ظلّي”.
وأكد تكرار التجربة أسبوعيا، من أجل جعل قضية المعتقلين قضية حية ومحورا للحديث والنقاش، وتجميع الأفكار التي تصب في مصلحتهم، وتوحيد الجهود في هذه القضية.
والأشخاص الذين غادروا البلد منذ فترة طويلة وأصبحت لديهم حياة أخرى، ربما لديهم الآن أطفال يتكلمون لغات الدول التي هم فيها، أتمنى لهم حياة سعيدة ومليئة بالاستقرار بعيدا عن أي شعور بعدم الأمان.